ما هو حجم الدين الذى يجب أن يكون بداخلك ؟،
وهل هو مرتبط بعدد ما تحفظ من آيات وأحاديث وأقوال للفقهاء ؟ أم هو بحجم إصرارك على
قيم العدالة وحسن الخلق ويقينك الدائم أنك مراقب ؟
حاليا كيف نطبق الدين فى حياتنا : هل قولا ؟
أم عبادة ؟ أم خلق ؟ (الإجابة ليست بمنتصف العصاة فنقول جميعهم..لأننا نبحث عن
حلول)
من أكثر فائدة للبشر هل الأحسن قولا .. أم الأكثر عبادة .. أم الأفضل خلقا ؟
ما هو التوازن الممكن بين الواقع المحيط بك
والدافع داخلك نحو التغيير، وبينك وبين قدراتك على إحداثه ؟
هل بالفعل الكلام المباشر يؤثر أم السلوك أم
أن التجارب والمحن هي التي تأخذ الإنسان إلى حيث يراد به ؟
الإجابة النموذجية داخلك أنت فابحث عنها. خالد إبراهيم أبو العيمة
*******