القضايا الحقيقية التي تشغل العالم المتمدن هي رفاهية الإنسان،النظرة
المستقبلية للغد،وجود رؤية واضحة للمستقبل حتى أنك تعرف من خلال خطة طويلة الأمد مدون
فيها حجم ما سينفق من مال ،علم،جهد وحجم النتائج لأن كل ذلك تم التجهيز له من قبل
بأفضل الدراسات والبحوث العلمية .
القضايا فى بلادنا تتحدث بشكل دائم عن الأزمات،فما أن تخرج من أزمة إلا وتجد 1000 أزمة أخرى بإنتظارك،والكارثة الأكبر هي حجم المبررات لهذه الأزمات،وحجم الزمن الضائع مع الواقع الجدلي مع المختلف مع الرأي السائد،لدرجة أن أعمارنا تضيع هباء بلا قيمة حقيقة لهذا الزمن الفائت ،الضائع غير المنتج .
الحلول فقط تأتى من خلال البحث العلمي ولا يمكن أن يتأتى الحل من خلال تبرير هذه المشاكل .
القضايا فى بلادنا تتحدث بشكل دائم عن الأزمات،فما أن تخرج من أزمة إلا وتجد 1000 أزمة أخرى بإنتظارك،والكارثة الأكبر هي حجم المبررات لهذه الأزمات،وحجم الزمن الضائع مع الواقع الجدلي مع المختلف مع الرأي السائد،لدرجة أن أعمارنا تضيع هباء بلا قيمة حقيقة لهذا الزمن الفائت ،الضائع غير المنتج .
الحلول فقط تأتى من خلال البحث العلمي ولا يمكن أن يتأتى الحل من خلال تبرير هذه المشاكل .
القضية مطروحة ليس للتعبير عن فهمنا للواقع ولكن للعمل على تغيير هذا
الواقع،لأن المعرفة لا تكفي للتغيير المنشود .
قيل أن : الشر ليس فى إرادة السوء ولكن فى
سوء الإرادة.
خالد إبراهيم...مدونة سور الأزبكية
http://khaled-ibrahim.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق