لا أنكر ان هذا الذي يحصل بالفعل في هذا الزمن ولكن ليست النساء جميعها واحد .. فهناك مازال من يستحق لقب المرأة بجدارة كما في عالم الرجال .. دمت كما تحب ..
استاذى الاديب الرائع - خالد بيك ابرهيم بالامس كنت مشوشا واليوم ادركت انة قد توجد فتاة الاحلام بالامس لم اقراء واليوم قرأت ما كتبتة الاديبة الرائعة الملقبة ب ( الحرة ) جذبنى حديثها الشافى فدخلت خلسة عبر مدونتهاوقرأت ماكتب فادركت انة ماتزال هناك فتاة الاحلام اقصد ( الحرة )
المبدعة المتألقة يارا ليس جميعهن ولكن كثيرهن كان ممتعا وجميلا وسيظل تشرفيك مدونتى موضع تقديرى الى متى سنغضب من النقد نحن نبحث عن الأفضل ولا نرضى بالقليل
المبدع المميز د.وائل جميل هذا التكرار فى الدخول على مدونى وأكرر أنا أبحث عن الأفضل ولا أرضى بالقليل فى الجمال دخولك على الحرة غير رأيك ه ياسيدى هكذا الحياة كوكتيل من الجمال والبحث لن ينتهى وما زال البحث عن كل ما هو جميل جاريا أشكرك لتفاعلك وتقبل شكرى واعتزازى
عزيزى خالد إبراهيم- تحية طيبة قرأت المدونةكلها. أتفق معك فى الاطارالعام. ولكن أرجوإعادة النظرفى أننا نحن المصريين عرب. واذا تأملت باب الفلكلورفسوف تكتشف أن لكل شعب خاصية ثقافية لدرجة أن المواطن اليمنى يرفض أن يقول له أحد أنك سعودى والعكس صحيح. كما أرجو إعادة النظرفى مسألة الكفروالإيمان، فحتى لوكان جدودنا المصريون القدماء(وثنيين) وفقًا لهذا المصطلح غيرالعلمى، لأنه حكم قيمى ، فإن الواجب علينا أن نحترم جدودنا كما تفعل كل شعوب العالم ولدينا الشعب الايرانى كمثال فهم حتى الآن يطلقون أسماء الأكاسرة (وهم وثنيونوفقًا للتعريف السابق وعاشوا قبل ظهورالاسلام بقرون) على اطفالهم .وبالتالى فإن مصرليست عربية. وهذا لايعنى الاستعلاء إنما المقصود هو إعلاء لغة العلم . أما اللغة فنحن المصريين نتكلم فى حيتنا اليومية لغة مصرية حديثة ، معم كلماته عربية ولكن البنية مصرية وجذورها فى اللغة المصرية القديمة بمراحلها الثلاث وآخرها المرحلة القبطية. مقالك عن فلسفة الموت مقال جميل بإستثناء إشادتك بخالد بن الوليد بشكل مطلق ، فكتب التاريخ العربية (كلها) ذكرت ما فعله مع بنى جذيمة داعيًا لهم للإسلام فقالوا له نحن مسلمين ولكن خالد أمربهم فأسروا ودفع الى جنودكل واحد رجلا أو رجلين ثم نادى من كان معه أسيرفليضرب عنقه وكان معه عدد من الصحابة اعترضوا على رأيه وقالوا إنهم مسلمون ولايحق قتلهم ولكنه لم يعبأ بكلامهم. وجرت مذبحة من أبشع المذابح . فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ما صنع خالد رفع يديه الى السماء وقال ((اللهم إنى برىء مما صنع خالد))هذا بخلاف موقف عمربن الخطاب المعروف ضد خالدبن الوليد بسبب استئثارخالد بالمال الذى جباه من إحدى الغزوات الخ . كما أعجبنى مقالك (عادة الكذب عند العرب) وقولك ((نحن أمة كلامية)) وقد ذكرنى مقالك بكتاب للمفكرسعودى هوعبدالله القصيمى له كتاب بعنوان (العرب ظاهرة صوتية) من 717 من القطع الكبير كله نقد للثقافة العربية وأن عيوب العرب فى البنية الذهنية وهى بنية رعوية حتى بعد جاء الإنجليز والأمريكان واستخرجوا لهم البترول . وأن اقتصادهم مايزال يعتمد على نمط الريع ، فبعد ريع الغنم - اليوم ريع البترول. ويرى أن المتبنبى ما هو إلاّ صهيل الخيول. وأنها جريمة ان يتم تدريس شعره لأولادنا لأنه لايعترف بحقوق الإنسان ولافرق بين سيد وعبد كما تكرس الثقافة العربية الخ . كما عجبتنى قصة (حديث الصمت) وأرجو أن تتقبل تحياتى - طلعت رضوان
شكرا للمفكر الكبير الأستاذ طلعت رضوان بلا شك كل إنسان تربى فى بيئة أثرت على إتجاهاته الثقافية العالم العربى حاليا حاله لا يسر ولا يشرف أبنائة المنتمين إليه وكلنا ولدنا فى هذا الوطن وصرنا جزء من العالم العربى لكن نحن نستدعى حضارة الماضى لكى نلحق بحضارة الحاضر مرورك أسعدنى وجمل مدونتى وأرائك النقدية حركتنى خطوات للأمام أرجو قبول شكرى وتقديرى والموضوع يستحق نقاش كبير وطويل صعب أن يكون كاملا فى الرد على حضرتك أشكرك
هناك 9 تعليقات:
نعم سيدى لقطة موفقة للمرأة فى عصرنا الحالى
هى رسالة أشكرك عليها
Omimmy
لا أنكر ان هذا الذي يحصل بالفعل في هذا الزمن ولكن ليست النساء جميعها واحد ..
فهناك مازال من يستحق لقب المرأة بجدارة كما في عالم الرجال ..
دمت كما تحب ..
هو دة الكلام
فتاة الاحلام اصبحت وهما سرابا
ربنا يقويك عليهم
dr_waelaa
استاذى الاديب الرائع - خالد بيك ابرهيم
بالامس كنت مشوشا واليوم ادركت انة قد توجد فتاة الاحلام
بالامس لم اقراء واليوم قرأت ما كتبتة الاديبة الرائعة الملقبة ب ( الحرة )
جذبنى حديثها الشافى فدخلت خلسة عبر مدونتهاوقرأت ماكتب فادركت انة ماتزال هناك فتاة الاحلام اقصد ( الحرة )
د- وائل عبد العظيم عبد الجواد
Omimmy
أسعدنى وجودك وتلك القرأة الواعية
شكرى وتقديرى
المبدعة المتألقة يارا
ليس جميعهن ولكن كثيرهن
كان ممتعا وجميلا وسيظل تشرفيك مدونتى موضع تقديرى
الى متى سنغضب من النقد
نحن نبحث عن الأفضل ولا نرضى بالقليل
المبدع المميز د.وائل
جميل هذا التكرار فى الدخول على مدونى وأكرر أنا أبحث عن الأفضل ولا أرضى بالقليل فى الجمال
دخولك على الحرة غير رأيك ه
ياسيدى هكذا الحياة كوكتيل من الجمال والبحث لن ينتهى
وما زال البحث عن كل ما هو جميل جاريا
أشكرك لتفاعلك وتقبل شكرى واعتزازى
عزيزى خالد إبراهيم- تحية طيبة قرأت المدونةكلها. أتفق معك فى الاطارالعام. ولكن أرجوإعادة النظرفى أننا نحن المصريين عرب. واذا تأملت باب الفلكلورفسوف تكتشف أن لكل شعب خاصية ثقافية لدرجة أن المواطن اليمنى يرفض أن يقول له أحد أنك سعودى والعكس صحيح. كما أرجو إعادة النظرفى مسألة الكفروالإيمان، فحتى لوكان جدودنا المصريون القدماء(وثنيين) وفقًا لهذا المصطلح غيرالعلمى، لأنه حكم قيمى ، فإن الواجب علينا أن نحترم جدودنا كما تفعل كل شعوب العالم ولدينا الشعب الايرانى كمثال فهم حتى الآن يطلقون أسماء الأكاسرة (وهم وثنيونوفقًا للتعريف السابق وعاشوا قبل ظهورالاسلام بقرون) على اطفالهم .وبالتالى فإن مصرليست عربية. وهذا لايعنى الاستعلاء إنما المقصود هو إعلاء لغة العلم . أما اللغة فنحن المصريين نتكلم فى حيتنا اليومية لغة مصرية حديثة ، معم كلماته عربية ولكن البنية مصرية وجذورها فى اللغة المصرية القديمة بمراحلها الثلاث وآخرها المرحلة القبطية. مقالك عن فلسفة الموت مقال جميل بإستثناء إشادتك بخالد بن الوليد بشكل مطلق ، فكتب التاريخ العربية (كلها) ذكرت ما فعله مع بنى جذيمة داعيًا لهم للإسلام فقالوا له نحن مسلمين ولكن خالد أمربهم فأسروا ودفع الى جنودكل واحد رجلا أو رجلين ثم نادى من كان معه أسيرفليضرب عنقه وكان معه عدد من الصحابة اعترضوا على رأيه وقالوا إنهم مسلمون ولايحق قتلهم ولكنه لم يعبأ بكلامهم. وجرت مذبحة من أبشع المذابح . فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ما صنع خالد رفع يديه الى السماء وقال ((اللهم إنى برىء مما صنع خالد))هذا بخلاف موقف عمربن الخطاب المعروف ضد خالدبن الوليد بسبب استئثارخالد بالمال الذى جباه من إحدى الغزوات الخ . كما أعجبنى مقالك (عادة الكذب عند العرب) وقولك ((نحن أمة كلامية)) وقد ذكرنى مقالك بكتاب للمفكرسعودى هوعبدالله القصيمى له كتاب بعنوان (العرب ظاهرة صوتية) من 717 من القطع الكبير كله نقد للثقافة العربية وأن عيوب العرب فى البنية الذهنية وهى بنية رعوية حتى بعد جاء الإنجليز والأمريكان واستخرجوا لهم البترول . وأن اقتصادهم مايزال يعتمد على نمط الريع ، فبعد ريع الغنم - اليوم ريع البترول. ويرى أن المتبنبى ما هو إلاّ صهيل الخيول. وأنها جريمة ان يتم تدريس شعره لأولادنا لأنه لايعترف بحقوق الإنسان ولافرق بين سيد وعبد كما تكرس الثقافة العربية الخ . كما عجبتنى قصة (حديث الصمت) وأرجو أن تتقبل تحياتى - طلعت رضوان
شكرا للمفكر الكبير الأستاذ طلعت رضوان
بلا شك كل إنسان تربى فى بيئة أثرت على إتجاهاته الثقافية
العالم العربى حاليا حاله لا يسر ولا يشرف أبنائة المنتمين إليه وكلنا ولدنا فى هذا الوطن وصرنا جزء من العالم العربى
لكن نحن نستدعى حضارة الماضى لكى نلحق بحضارة الحاضر
مرورك أسعدنى وجمل مدونتى وأرائك النقدية حركتنى خطوات للأمام
أرجو قبول شكرى وتقديرى
والموضوع يستحق نقاش كبير وطويل صعب أن يكون كاملا فى الرد على حضرتك
أشكرك
إرسال تعليق