فى الوقت الحالى
العرب لا يصلحون للقيادة
دول هلامية ليس لها تاريخ علمى
دول تعيش على ما فى باطن الأرض وليس لهم فضل فيه
دول كل حضارتها فى ناطحات السحاب
دول تقمع شعوبها وتعظم أعدائها
دول تنظر لمثيلاتها من العرب بإحتقار وتعالى وتنظر للغرب على أنه الإنسان المثالى
دول كلامية خطابية عشوائية أمنية
الدول العربية هى دول شعارات
هناك 5 تعليقات:
صدقت اخي خالد فكل ماقلته صحيح ولكن لاحياة لمن تنادي !
دمت بخير
أخى عابر شكرا لشرف حضورك
رغم أن الواقع يحزننى لكنها الحقيقة
شكرا لك.....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فى الحقيقة أخى خالد فقد صدقت فى كل ما قلته الا اننى أحب أن أضيف عليه أن العرب لا يصلحون لدور الشراكة بل أزعم انهم لكى تصح العلاقة المقامة معهم ينبغى أن تكون علاقة تابع بمتبوع لا ند لنده فحين تقيم معهم علاقة ندية يبدأون فى التطاول على من هم أكثر منهم خبرة وحنكة وتجربة تاريخية وهذا هو الخطأ التاريخى الذى أدى إلى فشل منظومة جامعة الدول العربية
العرب بعد انهيار دولة مصر عبد الناصر الدولة القوية التى لها كلمة فى أى أرض عربية يبحثون الان عن سيد يتبعونه فى تركيا وايران وهذا لان علاقتنا معهم علاقة ندية اخ لاخيه وهذا هو الخطأ بعينه هم يريدون "سوبر هيرو" يتبعونه ويمشون فى ظله لا لأخ يشاركونه المشكلات والهموم وحلولها
التبعية داء العرب الاول بلا جدال
أخى الكريم أستاذ عصام
شرفت بتواجدك
نعم كلانا يتحدث عن واقع وليس تجريح لأحد لكن هل من الممكن أن يكون للعرب دور إذا لم ينتقدوا أنفسهم
أرجو أن ننقد ذاتنا
دمت بود وشكرل لك
انا لا أتعمد التجريح فى أحد ولا التعمد ان أتعامل مع العرب بظرة متعالية لكن الواقع يقول ان المعادلة العربية غربية ولا تصلح معها وسائل الحساب المنطقية والتى تقول ببساطة انه ينبغى ان نكمل بعضنا البعض فأنا أرى انه بدلا من التجريح والشتائم التى نكيلها لبعضنا البعض ليل نهار على قنواتنا الفضائية ننسق الامور بيننا بصدق فنحن لدينا عدو مشترك وهو اسرائيل وامن من الممكن بدلا من ان نتهم بعضنا البعض بكل الصفات السيئة كما رأينا أن نوزع الادوار على بعضنا البعض فريق الحمائم المصرى الاردنى السعودى الذى يتفاوض مع هذها الكيان النازى اما الفريق الصقور والذى يضم أيران وحماس وسوريا فيقوم بدور المهدد بحيث يمكننا بالتنسيق بيننا ان نصعد الاتوتر الى أعلى مستوياته من جانب فريق الصقور ثم يتولى الفريق الاخر تهدئة التوتر بعد الحصول على المكاسب المرجوة من هذه الدولة النازية أى فريق يهدد وفريق آخر يقوم بجلب المكاسب لوكن مع الاسف السفينة العربية بلا ربان ولا يثق أحد ركابها فى الاخر وان كنت اقصد شئ فأنا أقصد الدور الطبيعى الذى يقوم به الربان مع ركاب سفينته وهو الدور الغائب فى المنظومة العربية مما أوجد هذا الخلل وهذه التبعية فانفرض أن القبطان المصرى به بعض القصور فى الاداء فهل المطلوب هو الطعن فى كل قرار يتخذه حتى لو كان صائبا ام تدعيمه حتى لو شابته الاخطاء ثم اتباع ذلك بنصيحة لهذا الربان هذا هو الاشكال الحقيقى
لوكن بدلا من هذه وذاك لجأ كل راكب الى استيراد ربان يناسب هواه والمضحك ان هذا الربان ليس مجانيا مثمل مصر بل له مقابل نظير تدخله ولن يعمل بدون مقابل
تحياتى
إرسال تعليق