عاد ليقول أحبك من
جديد
عاد ليعيد كتابة النشيد
فأنا الجمال والعقد
الفريد
أحببته عندما كان
قلبي بريء
سمعته عندما كان بي
ضيق
كان دليلي حين تاه
الطريق
قد كان الحبيب والصديق
ليعود
معتقدا أنني كالغريق
أنا الأن أصنع مائة
ألف .. حبيب
والتائهون في حبي سكارى
فلماذا تعود أيها الغريب
هناك تعليق واحد:
قد تناثرت لآلئ العتاب حتى غاب نورها عن الوعي....
تتسامر فيها الامنيات لتحل محل النقطةمن السطر ، فاي نهاية عرفت للمشوار
شغف الوجه وعطر الوقت ....؟؟
أستاذ خالد وللكلمة ما طاب من النشيد ....
تقديري...
إرسال تعليق