الألم النفسي هو سبب شقاء
البشرية لأنه ربما مرتبط ارتباطا وثيقا بالروح،بدرجة التصالح ،أو الخصام معها ،أو
الإنسجام الكافي،أو الرفض الكافى.
الإيذاء النفسي قد يكون نابعا من داخل الإنسان نتيجة سوء فهمه أو جهله أو سوء تقديره وهذا يستدعي وعيا اجتماعيا وأخلاقيا والتزاما ومسئولية من الدولة برعاية مواطنيها بتوفير التشخيص السليم العلمي للحالة وتوفير البيئة اللازمة للعلاج مع العلاج المناسب .
أيضا الإيذاء النفسي قد يكون نتاج مؤثر خارجي من المحيطين بالمريض نتيجة قهر يمارس عليه أو اهمال أو ظلم بكافة أشكاله،ومن هنا كانت القوانين التى تعمل على تحقيق أكبر نسبة ممكنة من العدالة التى تحفظ الحقوق لكل إنسان .
من الطبيعى أن تزداد نسبة الألام النفسية نتيجة الفقر وغياب العدالة الإجتماعية فى الدول الفقيرة والديكتاتورية والقبلية والذكورية والأنثوية .
من المؤلم نفسيا أنك لا تعرف ماذا يمثل لك الغد ومن المؤلم أكثر أنك تنتظر الأسوأ،فهل نتوقف عن ظلم أنفسنا بأيدينا ونحميها من أيدي الذين يظلمون الوجود الإنساني.
ما كتبته يمثل حلم بسيط فى بلادي التى أشقاني فيها الحلم ،وحتى لو لم يكن لدي خيار، لكن لا يزال هناك أمل .
......................................................................................................................................
الإيذاء النفسي قد يكون نابعا من داخل الإنسان نتيجة سوء فهمه أو جهله أو سوء تقديره وهذا يستدعي وعيا اجتماعيا وأخلاقيا والتزاما ومسئولية من الدولة برعاية مواطنيها بتوفير التشخيص السليم العلمي للحالة وتوفير البيئة اللازمة للعلاج مع العلاج المناسب .
أيضا الإيذاء النفسي قد يكون نتاج مؤثر خارجي من المحيطين بالمريض نتيجة قهر يمارس عليه أو اهمال أو ظلم بكافة أشكاله،ومن هنا كانت القوانين التى تعمل على تحقيق أكبر نسبة ممكنة من العدالة التى تحفظ الحقوق لكل إنسان .
من الطبيعى أن تزداد نسبة الألام النفسية نتيجة الفقر وغياب العدالة الإجتماعية فى الدول الفقيرة والديكتاتورية والقبلية والذكورية والأنثوية .
من المؤلم نفسيا أنك لا تعرف ماذا يمثل لك الغد ومن المؤلم أكثر أنك تنتظر الأسوأ،فهل نتوقف عن ظلم أنفسنا بأيدينا ونحميها من أيدي الذين يظلمون الوجود الإنساني.
ما كتبته يمثل حلم بسيط فى بلادي التى أشقاني فيها الحلم ،وحتى لو لم يكن لدي خيار، لكن لا يزال هناك أمل .
......................................................................................................................................
خالد إبراهيم....مدونة سور الأزبكية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق