ما يحدث فى عالمنا العربى من مصائب يوميا حتى ولو كان وراءه من يدبر له من خارج أوطاننا،لماذا نحن جهلاء ننتظر من يوجهنا ويجعلنا خائنين لأنفسنا وأوطاننا ولماذا نحن مدعين نبوة وسمو كاذب.
لنأخذ أمثلة على الخيبة العربية التى ستدمر وتفتت العرب بينهم وبين بعض:-
• الإقتتال فى الصومال لماذا وصل الى هذا الحد وكيف أصبح السلاح سهل الإستخدام فيقتل المواطن الصومالى مواطنا صوماليا مثله بأفكار الخيانة والعمالة والتحرير وغيرها من مسميات الخيبة والجهل المستطير
• الأزمة فى السودان وتقسيم الجنوب وتلك الخيبة فى فى محاولة تقسيم بلد لو أحسن حكامه والقائمين عليه إستغلال ثرواته لأصبح سلة الغذاء فى العالم العربى وليس الغذاء فحسب بل قوة إقتصادية فى كافة المجالات
• الصراع الفلسطينى الداخلى والتخوين المرعب فيما بين الفصائل
• بداية الأزمة فى مصر بين الأقباط والمسلمين ومحاولة زرع فتيل الفتنة ورويدا رويدا نتحدث عن تقسيم مصر مثل السودان فيصبح الجنوب مسيحيا والشمال مسلما وهذا من الصعب حدوثه لكن زرع الفتن بين المسلمين والأقباط فى مصر ظاهرة حديثة والتلاسن فيما بينهما أمر مستحدث ويستوجب يقظة وقوة قانون ولا يجب أن يكون هناك قبطيا أو مسلما فوق القانون مهما كان وإلا وجب سحب الجنسية منه.
• ليبيا تم إستنزافها فى أزمة الطائرة(لوكيربى)الشهيرة وقامت بدفع المليارات من أجل إنهاء الأزمة وقامت الدولة بالتخلص من كافة أجهزة البحث والتطوير والأسلحة النووية وإلقائها فى البحر من أجل الخوف من التحرش الغربى بها وعلى رأسهم أمريكا
• العراق والكويت والإحتلال ومهما كان من هو المحفز لقرار الحرب على الكويت فالعيب فى عقولنا الجامدة التى ضيعنا بها الأوطان وما تلك الفتنة الداخلية بين العراقيين إلا تعبير حقيقى عن تخلف العقلية العربية وتفكيرها القبلى البدائى الطائفى المصلحى على مصلحة الوطن
• الحدود بين المغرب والجزائر وقطر والسعودية والإرهاب ومشاكل موريتانيا ونوائب ومصائب لا تنتهى
• الفتنة بين الشيعة والسنة ومشاكل الطلاق بين الأقباط كلها قضايا مستحدثة لم تكن تثار على الأقل بهذا الشكل الفج سابقا وكلها أمور توحى بأننا ليست لدينا أفكار وطموحات وحب حقيقى لأوطاننا وكل منا يدعى عظمته على الأخر
حقوق الإنسان لا تعنى الفوضى ولا تعنى الإسترخاء وخيانة الأوطان وضياع القانون بل حقوق الإنسان تعنى مسئوليتك وتعنى فى الأساس أن تفهم أن لغيرك نفس الحقوق التى تمتلكها أنت.
تحذير: العالم العربى سيذهب الى الهاوية ويقتتل بعضه بعضا إذا لم يفيق من جهله وترك البحث عن عيوبه والنظر الى من يدبر له والقاء المسئولية عليه
إذا كنتم ستظلون فى التبرير بأن أمريكا والغرب هى وراء ما يحدث فيكم ومنكم وبينكم فأنتم لا تستحقون الحياة ولو كان كلامكم حقا فاعملوا على حفظ أرواحكم واوطانكم وصدقونى الأجيال الصغيرة والقادمة لو علمت أن هذا حالنا وواقعنا ومستقبلهم بهذا الجهل لتبرأو منا ولكن حتى هذه لا يستطيعون عليها لأن العالم سيرفضهم ولكن لعنة الله على الخائنين لأوطانهم والمتعصبين الجهلاء الذين لا يرون سوى أنفسهم.
لنأخذ أمثلة على الخيبة العربية التى ستدمر وتفتت العرب بينهم وبين بعض:-
• الإقتتال فى الصومال لماذا وصل الى هذا الحد وكيف أصبح السلاح سهل الإستخدام فيقتل المواطن الصومالى مواطنا صوماليا مثله بأفكار الخيانة والعمالة والتحرير وغيرها من مسميات الخيبة والجهل المستطير
• الأزمة فى السودان وتقسيم الجنوب وتلك الخيبة فى فى محاولة تقسيم بلد لو أحسن حكامه والقائمين عليه إستغلال ثرواته لأصبح سلة الغذاء فى العالم العربى وليس الغذاء فحسب بل قوة إقتصادية فى كافة المجالات
• الصراع الفلسطينى الداخلى والتخوين المرعب فيما بين الفصائل
• بداية الأزمة فى مصر بين الأقباط والمسلمين ومحاولة زرع فتيل الفتنة ورويدا رويدا نتحدث عن تقسيم مصر مثل السودان فيصبح الجنوب مسيحيا والشمال مسلما وهذا من الصعب حدوثه لكن زرع الفتن بين المسلمين والأقباط فى مصر ظاهرة حديثة والتلاسن فيما بينهما أمر مستحدث ويستوجب يقظة وقوة قانون ولا يجب أن يكون هناك قبطيا أو مسلما فوق القانون مهما كان وإلا وجب سحب الجنسية منه.
• ليبيا تم إستنزافها فى أزمة الطائرة(لوكيربى)الشهيرة وقامت بدفع المليارات من أجل إنهاء الأزمة وقامت الدولة بالتخلص من كافة أجهزة البحث والتطوير والأسلحة النووية وإلقائها فى البحر من أجل الخوف من التحرش الغربى بها وعلى رأسهم أمريكا
• العراق والكويت والإحتلال ومهما كان من هو المحفز لقرار الحرب على الكويت فالعيب فى عقولنا الجامدة التى ضيعنا بها الأوطان وما تلك الفتنة الداخلية بين العراقيين إلا تعبير حقيقى عن تخلف العقلية العربية وتفكيرها القبلى البدائى الطائفى المصلحى على مصلحة الوطن
• الحدود بين المغرب والجزائر وقطر والسعودية والإرهاب ومشاكل موريتانيا ونوائب ومصائب لا تنتهى
• الفتنة بين الشيعة والسنة ومشاكل الطلاق بين الأقباط كلها قضايا مستحدثة لم تكن تثار على الأقل بهذا الشكل الفج سابقا وكلها أمور توحى بأننا ليست لدينا أفكار وطموحات وحب حقيقى لأوطاننا وكل منا يدعى عظمته على الأخر
- الحل فى الإعتراف الحقيقى بأننا جهلاء يصنعنا أعدائنا ونحن لا نستطيع صنع أنفسنا وعلينا أن نبدأ بالفهم الحقيقى للحقوق والواجبات والتنازل عن الإمتيازات الشخصية إطرح هذا الأمر داخلك وسيؤلمك فى البداية لكن رويدا رويدا ستعرف أنك لست وحدك فى هذا الوطن واعلم أن المستقبل ليس لأبنائك فقط بل لغيرهم أيضا وافهم ما يعرض عليك جيدا قبل اتخاذ القرار وافهم نفسك قبل عدوك وادرس نقاط ضعفك فمنها يأتيك عدوك
- الحل على القائمين على الأمر أن يطبقوا القانون بقوة فلا أحد فوق قوة القانون فلا الحاكم أقوى من القانون ولا الأنبا ولا الشيخ ولا العائلة ولا المال فالقانون القوى الذى يطبق على الجميع ولو كان ظالما أفضل من عدم وجود قانون.
حقوق الإنسان لا تعنى الفوضى ولا تعنى الإسترخاء وخيانة الأوطان وضياع القانون بل حقوق الإنسان تعنى مسئوليتك وتعنى فى الأساس أن تفهم أن لغيرك نفس الحقوق التى تمتلكها أنت.
تحذير: العالم العربى سيذهب الى الهاوية ويقتتل بعضه بعضا إذا لم يفيق من جهله وترك البحث عن عيوبه والنظر الى من يدبر له والقاء المسئولية عليه
إذا كنتم ستظلون فى التبرير بأن أمريكا والغرب هى وراء ما يحدث فيكم ومنكم وبينكم فأنتم لا تستحقون الحياة ولو كان كلامكم حقا فاعملوا على حفظ أرواحكم واوطانكم وصدقونى الأجيال الصغيرة والقادمة لو علمت أن هذا حالنا وواقعنا ومستقبلهم بهذا الجهل لتبرأو منا ولكن حتى هذه لا يستطيعون عليها لأن العالم سيرفضهم ولكن لعنة الله على الخائنين لأوطانهم والمتعصبين الجهلاء الذين لا يرون سوى أنفسهم.
- أعيد عليكم هذه الجملة : إطرح هذا الأمر داخلك وسيؤلمك فى البداية لكن رويدا رويدا ستعرف أنك لست وحدك فى هذا الوطن واعلم أن المستقبل ليس لأبنائك فقط بل لغيرهم أيضا وافهم ما يعرض عليك جيدا قبل اتخاذ القرار وافهم نفسك قبل عدوك وادرس نقاط ضعفك فمنها يأتيك عدوك.
- خالد ابراهيم محمد .. مدونة سور الأزبكية.... http://khaled-ibrahim.blogspot.com