tag:blogger.com,1999:blog-7233726823785438866.post752170439911684963..comments2023-11-02T16:33:52.288+02:00Comments on مدونة سور الأزبكية (خالد أبو العيمة) Soor El Azbakia: العسكريون والسياسة وكارثة مباركKhaled Ibrahimhttp://www.blogger.com/profile/15747785077602750713noreply@blogger.comBlogger6125tag:blogger.com,1999:blog-7233726823785438866.post-82282021114977917442012-02-07T22:49:56.400+02:002012-02-07T22:49:56.400+02:00أشكرك علي هذا المقال
صلاح شعير
slah_66@yahoo.com...أشكرك علي هذا المقال <br />صلاح شعير <br />slah_66@yahoo.comAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7233726823785438866.post-40286484112193471042012-02-07T10:57:21.020+02:002012-02-07T10:57:21.020+02:00تصحيح
أيضا الإشكالية أن *(المدنيين) يتدخلون فى الح...تصحيح<br />أيضا الإشكالية أن *(المدنيين) يتدخلون فى الحريات المدنية بشكل مبالغ فيه <br /><br />قصدت أن *العسكريين* وليس المدنيينKhaled Ibrahimhttps://www.blogger.com/profile/15747785077602750713noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7233726823785438866.post-67939480749444270772012-02-07T10:48:07.197+02:002012-02-07T10:48:07.197+02:00أشكرك على تحليلك المتعمق فى الفكر العسكرى ولكن ما ...أشكرك على تحليلك المتعمق فى الفكر العسكرى ولكن ما قصدته هناك فارق بين ما هو مخطط وما ينفذ على أرض الواقع بحيث يصبح ثقافة فكثير من الناس تدرك استراتيجية الأشياء لكنها تقوم بأفعال استراتيجية الواقع التى لا تتوافق مع العلم والمنطق ولقد كانت الخلفية العسكرية فى دولنا النامية بطيئة فى التعامل مع متطلبات الدولة المدنية فى عصر السرعة الرهيب فلا وجه للمقارنة بين من يطبقون النظرية وبين من يعرفون النظرية دون تطبيق ودون إحساس<br />بالنسبة لوحدة الموضوع وحديثى عن مبارك ليس المقصود بموضوع مبارك هو فصل الشخصية عن هدف المقال بل هو تأكيد على أن هذا الرجل العسكرى هو جزء من استراتيجية الواقع الذى لم يكن يرى سوى نفسه ولم يعطى وطنه التقدير الذى يستحق ولم يتعلم من الإسترتيجيات التى تحقق الإنسجام بين الأهداف العسكرية والدولة المدنية<br />لا يوجد إنسان عاقل إلا وهو يحمل داخله تقدير للرجل العسكرى المنضبط الذى يحمى الوطن داخليا وخارجيا ولأن أحلام المدنيين مفتوحة فهو يرى نفسه صاحب حق فى أن يتساوى فى الحقوق مع كافة طبقات المجتمع<br />أيضا الإشكالية أن المدنيين يتدخلون فى الحريات المدنية بشكل مبالغ فيه وهذه ثقافة نوعية طبقية أن تتعامل مع غيرك ببطئ ونظرة دونية مما يجعل ألأفق ضيق فى التعامل مع الأحلام<br />هناك فارق بين اجادة السياسة فى الشو الإعلامى وبين تخصيص السياسة للمصالح الشخصية<br />الماضى ذو شجون والحديث يحتاج الكثير من الكلام والبحث<br />تقبل مودتى<br />خالد ابراهيمKhaled Ibrahimhttps://www.blogger.com/profile/15747785077602750713noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7233726823785438866.post-74681447387396510332012-02-07T08:09:24.106+02:002012-02-07T08:09:24.106+02:00برای دانلود X Rumer 7.0.10 ?
به من آدرس لطفا!...برای دانلود X Rumer 7.0.10 ? <br />به من آدرس لطفا! <br />این بهترین برنامه برای جرم ارسال در انجمن است! XRumer می توانید ترین نوع از پازل captcha شکستن !Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7233726823785438866.post-2132922918187403312012-02-07T00:14:58.774+02:002012-02-07T00:14:58.774+02:00ملحوظة هذا التعليق بدون أخطاء لغوية
تعليق مدونة خ...ملحوظة هذا التعليق بدون أخطاء لغوية <br />تعليق مدونة خالد إبراهيم <br /> الأخ خالد إبراهيم اسمح لي أن أسجل تقديري لدعمكم لفكرة استخدام العقل والذكاء في التعامل مع الأمور<br />ولكن هنا ربما خرجت عن وحدة المقال ودمجت بين الحديث عن مرض مبارك النفسي وبين الفكرة الأساسية وهي تحليل طبيعة العمل العسكري وكان يجب الفصل بين الموضعين <br />ثانيا قد أختلف معك في أن العسكريين لا يجدون السياسة في المطلق فمهم علي مدار التاريخ ملتصقين بسبل تنفذ السياسية والعسكرية في علم الإستراتجيات الحديث قد تكون هي المحرك العام للسياسية الدولية وتتوكل مهام العسكرية للحكومات الديمقراطية لتنفذيها في بعض الأحيان وسوف نري ذلك جليا في دور المعهد الجمهوري أو الديمقراطي الأمريكيان في العالم ، ومصر في هذه الفترة من خلال الغزو الأمريكي بطلائع منظمات المجتمع المدني وذلك للتجمل أمام الرأي العام في تحقيق الأهداف العسكرية بصورة غير مباشرة وعندما تفشل كل الوسائل تتدخل القوي العسكرية كما حدث في العراق من أجل تفعيل التقسيم علي أرض الواقع وكما يحدث في العالم <br />ربما لا يدرك البعض أن العسكريين يدرسون علم الاستراتجيات وهو من أرقي العلوم ولا يمكن لجيش حديث أن يعيش بمعزل عن السياسية الدولية وإلا سوف يخسر الحروب ولن يستطيع التنبؤ بالأحداث المستقبلية <br />ممكن المشكلة في مصر هو محاولة القوي السياسية الراغبة في الفوز بالسلطة عن طريق المبالغة في نقد العسكر توهما أن ذلك يحقق لها بطولة مزعومة كما أن بعض الفرضيين الذين يهدفون لتدمير الدولة يتخذون نفس المسلك <br />ويشكل أنصاف المتعلمين قوافل الفوضى والوقود الذي يغذي هذا الصراع دون وجود حدود فاصلة بين سلمية التظاهر وهمجية الاعتراض وهو ما قد يعطي مبررا لبعض بقايا نظام الفساد لنقد الثوار اعتمادا علي الفوضى في مواجهة العسكر والذي اتفق معك تماما في ضرورة التعامل معهن بذكاء من أجل مصر وتقديرا لتاريخهمAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7233726823785438866.post-90487726151074782042012-02-07T00:10:08.858+02:002012-02-07T00:10:08.858+02:00الأخ خالد ابراهيم اسمح لي أن أسجل تقديري لدعمكم لف...الأخ خالد ابراهيم اسمح لي أن أسجل تقديري لدعمكم لفكرة استخدام العقل ةالذكاء في التعامل مع الأمور<br />ولكن هنا ربما خرجت عن وحدة المقال ودمجت بين الحديث عن مرض مبارك النفسي وبين الفكرة الأساسية وهي تحليل طبيعة العمل العسكري وكان يجب الفصل بين الموضعين <br />ثانيا قد أختلف معك في أن العسكريين لا يجدون السساسة في المطلق فمهم علي مدار التاريخ ملتصقين بسبل تنفذالسياسية والعسكرية في علم الإستراتجيات الحديث قد تكون هي المحرك العام للسياسية الدولية ويتوكل مهام العسكرية للحكومات الديقراطية لتنفذيها في بعض الأحيان وسوف نري ذلك جليا في دور المعهد الجمهوري أو الديمقراطي الأمريكيان في العالم ، ومصر في هذه الفترة من خلال الغزو الأمريكي بطلائع منظمات المجتمع المدني وذلك للتجمل أمام الراي العام في تحقيق الأهداف العسكرية بصورة غير مباشرة وعندما تفشل كل الوسائل تتدخل القوي العسكرية كما حدث في العراق من أجل تفعيل التقسيم علي أرض الواقع وكما يحدث في العالم <br />ربما لا يدرك البعض ان العسكريين يدرسون علم الأسترتجيات وهو من أرقي العلوم ولايمكن لجيش حديث أن يعيش بمعزل عن السياسية الدولية وإلا سوف يخسر الحروب ولن يستطيع التنبأ بالأحداث المستقبلية <br />ممكن المشكلة في مصر هو محاولة القوي السياسية الراغبة في الفوز بالسلطة عن طريق المبالغة في نقد العسكر توهما أن ذلك يحقق لها بطولة مزعومة كما أن بعض الفوضيين الذين يهدفون لتدمير الدولة يتخذون نفس المسلك <br />ويشكل انصاف المتعلمين قوافل الفوضي والوقدود الذي يغذي هذا الصراع دون وجود حدود فاصلة بين سلمية التظاهر وهمجية الأعتراض وهو ما قد يعطي مبررا لبعض بقايا نظام الفساد لنقد الثوار أعتمادا علي الفوضي في مواجهة العسكر والذي اتفق معك تماما في ضرورة التعامل معهن بذكاء من أجل مصر وتقديرا لتاريخهمAnonymousnoreply@blogger.com