الاثنين، 13 أكتوبر 2014

لخبطة وجدان (صور فقط)




























هناك 4 تعليقات:

حياتي يقول...

صباح الخير استاذي
اراك متحاملاعلي المرأة هذه الايام
هى في الاول والاخراراء شخصية
لكن المهم في الموضوع الا نكون هذه الاراء من واقع تجربه واحدة او عدة تجارب
فلنجاول ان ننظرللجانب الايجابي دائما
فلماذامثلا ان ننظرلدور المرأة في المجتمع فهى ام وابنة واخت وعمة وخالة ولننظرالي اهمية دورها في كل شخصية
استاذي العزيز لقدخلقناالله وجعل لدورالمرأة في البشرية مهام عظيمة


عندماقال سبحانه وتعالى
{ ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً} أي خلق لكم من جنسكم إناثاً تكون لكم أزواجاً { لتسكنوا إليها} ، كما قال تعالى: { هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها} يعني بذلك حواء خلقها اللّه من آدم من ضلعه الأيسر، ولو أنه تعالى جعل بني آدم كلهم ذكوراً، وجعل إناثهم من جنس آخر من غيرهم، إما من جان أو حيوان، لما حصل هذا الائتلاف بينهم وبين الأزواج

اعتذرعن الاطالة
تحياتى لحضرتك

Khaled Ibrahim يقول...

الزهرة المتألقة والكاتبة المبدعة (حياتي)
أسعد الله يومك وشكرا على هذه الإطلالة الرائعة
تقديم الفكر عبر القلم يعنى اهتمامنا بالأشياء المهمة فى حياتنا على سبيل المثال العلاقات الإنسانية والإجتماعية والتذوق الجمالي والإتيكيت والتاريخ والحضارات وغيرها من الموضوعات الهامة فى حياة البشر.
من الطبيعي الإهتمام بالمرأة لأنها شريك للرجل وأنا بطبعي أكره جدا أن أجد نفسى مدافعا عن نفسي فى تقديم أفكاري لأنني أقدمها طلبا لتقديم أجمل أو أفضل ما فينا وليس لزرع الظنون والشكوك والضغط على الغير.
ياسيدتي أنا لست بهذا الضعف الذى يمكن أن تغتالني فيه تجربة أو أكثر بل أنا كاتب يقدم رؤيةمتعدةة الزوايا قد تصيب مع البعض أو تخطىء مع البعض ولكنها بالأحساس تحمل كامل التقدير لكل البشر دونما النظر للنوع والعرق والجنس واللون.
أنا سعيد جدا بتفاعلك وبهذا القدر من الرغبة فى تأكيد وجود المرأة الحقيقية التى هى المخلوق الأجمل على كوكب الأرض (إن أرادت هى ذلك)وهذا ما أستدهيه دائما فيها..
شكرا لهذا الفوح والعبير منك زهرتنا الغالية...باقة ورد

أم يــــــاسمين (بـلقيس الهـــــامل) يقول...

هذه الصور التي تعلق عن نفسها وهذه العبارات التي لم تكتب تراها عين مجروحة
والعلامات التي حملها الإنسان في أصابعه مابين الصراخ والصدمة والكبرى ...
أغرقت الغريب والقريب والمهاجر في لوعة الاشياء ...شجته نصفي مشاهد للواقع مشاكسا بنضج لم يكتمل بعد ...


فهل ركض الظلم إليه لو لم يكن مطويا فيجيب أمانه ؟

أستاذ خالد

مر مذاق الترجمة لكن لا مفر ...

رائعة بحق ’’

Khaled Ibrahim يقول...

القامة الإبداعية والإنسانية الكبيرةأستاذة بلقيس الهامل (الحرة)
الإنسان هو الإنسان يشعر بالظلم في كل مكان والظلم له أدوات مختلفة وليس أداة واحدة وله أبواب مختلفة وليس باب واحد والمهم أن نتعلم من الباب الذي كان فيه ظلم لنا أو علينا بأن لا نكرر الظلم مرة أخرى في هذا الباب أو غيره وأن نستشعر معنى الظلم في كل باب وأن نعمل على فهم معنى الظلم والعمل على رفعه من مفردات قد تكون سكنت العقول الجامدة أو القلوب الغافلة.
الصورة بالفعل لا تحتاج لترجمة ولكنها تعيد إلينا إنسانيتنا وتفزع غفلتنا
أنا ممتن لتوقيعك الذي هو إضافة جمالية لها عمق إنساني وإبداعي وتمنحني جماليات أبحث عنها وأنتظرها..باقة ورد وشكر تعلمين قدره