الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

الإجابة فى داخلك المتفاعل فقط


ما هو حجم الدين الذى يجب أن يكون بداخلك ؟، وهل هو مرتبط بعدد ما تحفظ من آيات وأحاديث وأقوال للفقهاء ؟ أم هو بحجم إصرارك على قيم العدالة وحسن الخلق ويقينك الدائم أنك مراقب ؟
حاليا كيف نطبق الدين فى حياتنا : هل قولا ؟ أم عبادة ؟ أم خلق ؟ (الإجابة ليست بمنتصف العصاة فنقول جميعهم..لأننا نبحث عن حلول)
من أكثر فائدة للبشر هل الأحسن قولا .. أم الأكثر عبادة .. أم الأفضل خلقا ؟
ما هو التوازن الممكن بين الواقع المحيط بك والدافع داخلك نحو التغيير، وبينك وبين قدراتك على إحداثه ؟
هل بالفعل الكلام المباشر يؤثر أم السلوك أم أن التجارب والمحن هي التي تأخذ الإنسان إلى حيث يراد به ؟
الإجابة النموذجية داخلك أنت فابحث عنها.                 خالد إبراهيم أبو العيمة
*******


ليست هناك تعليقات: