الأربعاء، 25 يونيو 2014

قبل أن يموت القلم


قبل موته.. قلمي يفكر
فيمن... سيقدم العزاء
من يمسح عنه التراب
خارج المقبرة


خالد إبراهيم أبو العيمة...مدونة سور الأزبكية
http://khaled-ibrahim.blogspot.com

هناك تعليق واحد:

حياتي يقول...

وهل يموت الخالد،هل تموت كلمة الحق،

لا لان الكلمة الطيبة باقية

فليهدأالقلم قليلا بل يفرح لانه خالد

بخلود ما سطره

دمت ودام قلمك وعطر الله ايامك برياحين الايمان

زهرة