الأربعاء، 14 مايو 2014

شالوم يا خبيبي

نحن فى فتنة كبيرة فليس فى طبعي أن أتعرض للعلماء ، لكن ما لا أفهمه مثل غيرى هو بعض من أسئلة أطرحها عليكم :-
         فى كافة الديانات هل يلتقى رجال الدين مع بعضهم البعض فى إطار إنساني/حواري أم هو استعراض قدرات أم هو فعل سياسى أو توك شو ؟؟؟؟
          هل دور رجل الدين سياسى ؟  دعوي ؟ وما هو الحل/السبيل فى معالجة معدل الإنحراف/التوفيق بينهما ؟؟؟؟
          هل يقاس الوعي المجتمعي بدرجة التدين ... الأخلاق المجتمعية (حقوق الإنسان) ... الثقافة ... قوة الإقتصاد /التكنولوجيا ؟؟؟؟

من له الحق فى تصحيح مسار أو الحكم على صحة/خطأ اجتهاد العلماء ؟؟؟؟
****
حاول أن تقيس مستوى الخير والشر بداخلك ولا تهرب بأن تتهم الدين وهو براء من كل قبح .

***********

وزير الأوقاف: يجب عرض «القرضاوى» على طبيب نفسي

علماء الأزهر: «فتاوى غنيم» «سموم»
القرضاوي
طالب الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، جامعة الأزهر بسرعة سحب جميع الشهادات الأزهرية من يوسف القرضاوى، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، بعد أن تنكر لوطنه وأزهريته، داعياً إلى سرعة حل فرع اتحاد علماء المسلمين بالقاهرة، وحظر نشاط أعضائه، وعرض «القرضاوى» على طبيب نفسى لمعالجته. وقال «جمعة»، فى بيان أمس، إن «رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين لم يعد طبيعياً، وبما أنه محسوب على علماء الدين فإن تركه هكذا دون علاج يشكل خطراً على الفكر الإسلامي الصحيح»، مضيفاً: «أكدت مراراً وتكراراً أن القرضاوى فقد وعيه بسبب ضياع سلطة الإخوان فى مصر، فصار يتخبط فى الفتاوى المغرضة التى تدعم الإرهاب وتدعو إلى الإفساد فى الأرض». ووصف علماء الأزهر والإفتاء فتوى الداعية الإخوانى الهارب وجدى غنيم، التى تجيز قتال رجال الجيش والشرطة، بـ«السموم والفتاوى الغريبة». وقال الدكتور إبراهيم نجم، مستشار مفتى الجمهورية، إن من يعتدى على النفس البشرية أياً كانت، فجزاؤه جزاء المفسد فى الأرض، لافتاً إلى أن الشرع أكد حرمة الدماء، ورهب ترهيباً شديداً من إراقتها.

ليست هناك تعليقات: