الجمعة، 4 أبريل 2014

بهدوء

   علينا أن نتوقف أمام ضمائرنا التي غيبها عمى الإنحياز لجماعات القداسة أو طبقية الإستعلاء على بسطاء الناس ممن تآكلت أحا سيسهم
مصر هي أنا وأنت وهو وهى ،وهى الأرض التي تحمل أثقالكم ،والأحلام التي تعبر عن وجودكم،فلنكن أهلا للإنسان الذى يحترم أخاه الإنسان مهما اختلفت.فكرته،عقيدته،لونه،بزته،بدلته،جلبابه،صورته،..
خالد إبراهيم أبو العيمة

ليست هناك تعليقات: