السبت، 19 نوفمبر 2011

زمن الجمال والخيال

 جمال الإحساس وجمال التعبير وجمال اللغة وجمال الإهداء وجمال المهدى إليه......
رحم الله زمن الجمال والخيال
 العيون السود@اليا أبوماضى
 برق سحابة@جميل بثينة
 بلغوها@بشارة الخورى
تاج الجمال@بشارة الخورى
 جفنه علم الغزل@بشارة الخورى
 كبرت للطلعة@بدوى الجبل
 كتالوج المرأة@خالد ابراهيم أبو العيمة
 كلنا عشاق@التلمسانى
 لن أعود أنا@عمر أبوريشة
 هدية العيد@الياأبوماضى
 وارحمتا للعاشقين@السهرودى
وأمطرت لؤلؤا@يزيد بن معاوية

هناك 8 تعليقات:

حياتي يقول...

استاذ خالد

ما اروع اختيارك فعلاً فهم فرسان

كل العصور وياليتهم يتكرروا

دمت بكل ود

لكَ تحياتى وتقديري

زهرة

nour alqamar يقول...

فعلا زمن الجمال والخيال ..
زمن الكلام الحلو والغزل ..شكرا لك على موضوعك ..
مع تحياتى لك
نور

غير معرف يقول...

احييك على اختيارك الرائع والحساس
واضيف بأن القصيدة الاخيرة ليزيد بن معاوية بن ابي سفيان ولك جزيل الشكر
المسحراتي
www.khaledmak.maktoobbog.com
m0086@yahoo.com

Khaled Ibrahim يقول...

زهرتنا المبدعة حياتى
أشكرك على روعة احساسك وخلينا نتعلم ونحلم ونتخيل
تقديرى دائما..باقة ورد
خالد ابراهيم

Khaled Ibrahim يقول...

نور قمرنا الجميل دائما
شكرا على احساسك الراقى الجميل كشخصك
مرورك دائما نور على المدونة
باقة ورد وشكر مستحق
خالد ابراهيم

Khaled Ibrahim يقول...

العزيز المتألق المسحراتي2
أنا الذى أشكرك بشدة ولك خالص مودتى وتقديرى
بالطبع نورت مدونتى وأود شكرك على تنبيهى أن القصيدة الأخيرة كانت ليزيد بن معاوية بن ابي سفيان
لأنى سقط سهوا منى كتابة إسمه قبلها
سعدت وسأظل بتواجدك فى هذا المكان
تقديرى ومحبتى
خالد ابراهيم

غير معرف يقول...

Good post. I learn something new and challenging on blogs I stumbleupon on a daily
basis. It's always interesting to read through content from other writers and practice a little something from other websites.
Feel free to surf my web blog ... my article network deindexed

غير معرف يقول...

أخي صاحب المدونة،
اشكر لك سلامة ذوقك وحسن اختيارك من الشعر الشفاف، وأخوك من ذوي المحاولات
الشعرية، وأرغب في تقديم هذه الابيات هدية لموقعك ولقرائك، وقد كنت اهديتها لزميل عاشق للشيكولاته، ويقدمها لنا في كل اجتماع:

هنيئًا لكَ يا ابنَ رُشدي فقد حُبيتَ عشقًا حَلالا
ومَضَيتَ تَنهَلُ لَذةً مرغوبةً من سمراءَ مُفعَمةً دَلالا
حَباها اللهُ رِقةً وطَراوةً تاهت بها على الغيدِ اختِيالا
تبارى القومُ لديهُنَّ افتتانًا وأنتَ في سمرائِك ألذُ حَالا