الثلاثاء، 25 أغسطس 2009

الواقع

كل عام وأنتم بخير كلمات أعجبتنى الواقـــــــــع أنك تحب واحدة ولكنك تتزوج من واحدة ثانية الثانية أصبحت زوجتك بينما الأولى أصبحت كلمة سر بريدك الإلكتروني (هذا واقع) ***** الدنيا بها طفل واحد فقط هو الأفضل كل أم تعتقد أنه طفلها والدنيا بها زوجة واحدة فقط هي الأفضل كل رجل يعتقد أنها زوجة جاره (هذا واقع) ***** ثلاثة أحلام لكل رجل أن يملك الكثير من الوسامة كما تعتقد أمه أن يملك الكثير من المال كما يعتقد طفله الصغير أن يملك الكثير من النساء كما تعتقد زوجته (هذا واقع) ***** إستطاع اليابانيون أخيراً إختراع كاميرا خارقة ... متطورة للغاية ... وسريعة لدرجة أنها تستطيع أن تلتقط صورة للمرأة حينما يكون فمها مغلق (هذا واقع) ***** الزوج والزوجة تماماً مثل الكبد والكلى الزوج هو الكبد والزوجة هي الكلية إذا فشل الكبد يحدث فشل كلوي بينما إذا فشلت الكلية يتعامل الكبد مع الكلية الأخرى (هذا واقع) *****

هناك 9 تعليقات:

غير معرف يقول...

الاخ الصديق الاديب خالد بيك
كلمات اعجبتنى سأذكرها لك صديقى العزيز :-

القلم صديقك الذي يبقى معك مادمت تهتم به .. وهو أداتك التي تعكس شخصك على مرآة الورق .. إنهة هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحا ومنارا .. يترجم بؤس قلوبهم وجراحاتهم الى قناديل تضئ دروب السعادة للآخرين

لا تدع اليأس يستولي عليك ، انظر الى حيث تشرق الشمس كل فجر جديد ، لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه .. ان الغروب لا يحول دون شروق مرة أخرى في كل صبح جديد

لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك .. ولا تجعل ثقتك بهم عمياء ، لأنك ستبكي يوما على سذاجتك
ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة .. بينما ينساب قطرة .. قطرة

كل دمعة لها نهاية .. ونهاية أي دمعة بسمة .. ولكل بسمة نهاية .. ونهاية البسمة دمعة ! .. و لحن الحياه بداية ونهاية .. بسمة ودمعة .. فلا تفرح كثيرا .. ولا تحزن كثيرا ..


كل سنة وانت والامة الاسلامية بخير
د. وائل عبد العظيم

غير معرف يقول...

الاخ الصديق الاديب خالد بيك
كلمات اعجبتنى سأذكرها لك صديقى العزيز :-

القلم صديقك الذي يبقى معك مادمت تهتم به .. وهو أداتك التي تعكس شخصك على مرآة الورق .. إنهة هبة الله لبعض من الناس يحملوه سلاحا ومنارا .. يترجم بؤس قلوبهم وجراحاتهم الى قناديل تضئ دروب السعادة للآخرين

لا تدع اليأس يستولي عليك ، انظر الى حيث تشرق الشمس كل فجر جديد ، لتتعلم الدرس الذي أراد الله للناس أن يتعلموه .. ان الغروب لا يحول دون شروق مرة أخرى في كل صبح جديد

لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك .. ولا تجعل ثقتك بهم عمياء ، لأنك ستبكي يوما على سذاجتك
ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحطم الصخرة .. بينما ينساب قطرة .. قطرة

كل دمعة لها نهاية .. ونهاية أي دمعة بسمة .. ولكل بسمة نهاية .. ونهاية البسمة دمعة ! .. و لحن الحياه بداية ونهاية .. بسمة ودمعة .. فلا تفرح كثيرا .. ولا تحزن كثيرا ..


كل سنة وانت والامة الاسلامية بخير
د. وائل عبد العظيم

Unknown يقول...

مساؤك ورد ورمضان كريم وكل عام وانت بخير
وباقى الاسرة يا رب.
جميل ان نرى الدنيا بعين تحمل فوانيس خير للجميع.
جميل ان نحمل عبقا شفافا يروى قلوبنا ويسير بنا نحو غد نصنعه بايدينا وللاقدار نفس منها.
والعجيب ان ناخذ هدنة من قلوبنا لنخرج الى هذا الواقع ونحاول ان نستوعبه بدون دقة منا فهل نستطيع ؟؟؟آآآآآه لو ملكناه ؟؟
ما كتبته احدث بداخلي فوضى اغمضت عيني ومضيت ووجدت نفسى امام كراستي لكنني لم استطع ان اكتب ولو حرفا واحدااتدرى لماذا؟؟؟
لان الواقع الذى ذكرته كان من صنع ايدينا والالم فيه اشد مرارة.
ولمدادك وقعه الخاص سيدي
..........................الحرة

Khaled Ibrahim يقول...

المبدع الكبير د.وائل
كلماتك مختارة بعناية فائقة وبالفعل مداخلتك قيمة جدا أسعدتنى وعلمتنى
شكرا لك ولجمال طبعك وجمال اختيارك وكلامتك الرائعة الدافعة للتغيير للأفضل
لست أدرى لماذا لا يكون لك مدونة تثرينا فيها بفكرك وبملكاتك الجمالية المتعددة
الموهبة يا سيدى لابد من استغلالها فهى نعمة من الخالق أرجو أن يديم عليك نعمه
تقديرى واعتزازى بشرف تواجدكم وكل عام وسيادتكم بخير

Khaled Ibrahim يقول...

ملكة الرومانسية المبدعة الرائعة الحرة
كل عام وأنتى وأسرتك بكل خير وإنشاء الله رمضان مبارك عليكم جميعا
أنا أيضا لو قلت شكرا لشرف تواجدك ومداخلتك لن أوفيك حقك مع أنه شكر مستحق
مع من لديهم قلوب رائعة مثلك يكون للصمت أيضا حديث
فالقلم عندما يعصانا لأن ما بداخلنا أكبر من أن يكتب لأننا لو كتبناه أصابنا الخوف من أن يكون أقل تقديرا مما هو بداخلنا لذلك لا نستطيع أن نكتب
لكن الكتابة هى رمزية التعبير عن المشاعر وستظل رمزية حتى نظل نكتب كما كتب الأولون وسيكتب القادمون الى ما شاء الله أن يكون
أتفق معك فى أن الواقع نحن الذين صنعناه بأيدينا
نريد أن نتصالح مع أنفسنا ونسعى لفهم الواقع ومحاولة التغيير فهل نستطيع
الصمت منى لشرف وجمال تواجدك مع الود والتقدير
خالد ابراهيم

لمى هلول يقول...

اخى الفاضل
خالد ابراهيم
عدت الى سور الازبكية لاننى احب ان اقرا للرجل والمراة من قلمك ومن كلماتك ورؤيتك يحلو لى المقام هنا للرؤية شىء اخر اجده كما املت فيه يجعلنى اكتب واعلق وانا مستزوقة
واقع ان الرجل يحب اخرى ولكن يجعلها كلمة سر بريدة ويتزوج ثانية صدقت بانه الواقع ولكن ساكتب من وجهة نظرى السبب الذى يجعل من الرجالا يفعلون ذلك كنت امل ان هذا الواقع ياتى بعد رضا بقضاء الله وبعد الاستخارة والاستشارة بسؤال الله تعالى خير هذه الزيجة ومن بعد ذلك الرضا الكامل بقسمته ولكنى وجدت ان الرجل الشرقى رجل ضعيف جدا يخاف على شرفه المقنن اكثر من المراة نفسها هو هش لدرجة انه يحارب نفسه بنفسه ومن طرف خفى اخشى بانه لا يثق فى اختيار الله له فيشرخ ايامنه لذا يعيش الرجل الشرقى كل حياته فى دوامة تحيط بها الشكوك والخزعبلات والخوف اكثر مما يعيش بالدين والقوة والايمان الحقيقى فتراه يتكلم بالدين وهو غير مقتنع به لان الدين قوة والخزعبلات ضعف وربما شرك اصغر فمثلا يحب الرجل ويعرف الفتاة معرفته بامه وابيه بل ونفسه واسراره ويحبها ما شاء له وهو يعلم يقينا بان تلك الفتاة صادقة بل مسلمة له نفسها بما يرضى الله وتتبع تعليماته وتخاصم ما سواه ولكن عند نقطة البداية للجدية ينقلب عليها من طرف الضعف الذى فى نفسه فيشك فيها ويقول انها مادامت احبتنى وخرجت معى فربما غدا تحب غيرى وتهتك سر بيتى وتراه يخبئى معرفته بها لانه يخجل من قول الناس انه كان على علاقة بها قبل الزواج فهو يريد سجلا ناصع البياض لسيرته الزوجية فيريد الناس ان تقول ان زوجته لم يتعرف عليها الا فى بيت ابيها ولم تكن بينهم علاقة ابدا فهى امراة مصونة وهو رجل مصون ..ويحب ان يغير من حياته ويجعلها مريحة اكثر فيلعب دور والده الذى كان يشتهيه منذ صغره فيتعامل معها على ان تطيعه فقط وليس زوجة تفهمه ويفهمها ...
وهكذا بعد سنوات يغالبه الحنين فتصبح زوجته التى لم يكن بالاصل يحبها ولكن فى غرفته الخاصة وبعيدا عن كل شىء يسجل فى كومبيوتره الشخصى اسم التى احب ويبتسم ويقهقه ويستلذ بهدؤ احلى الذكريات التى اختارها بنفسه ..
ولذا اصبح الواقع واقعا مشروخا ضعيفا للرجل الشرقى
اعذرنى على كتاباتى ولكن لانك تعطى للحرف مساحة انا وجدت نفسى ارد بكل رحابة
ولك العتبى حنى ترضى
وفى امان الله

Khaled Ibrahim يقول...

المبدعة الواعية المتألقة لمى هلول
تحية تقدير لقلمك الواعى ولكم يشرفنى تواجدك وتذوقك
ومن الحق أن أقول أن الحوار معك مثمر وغنى بالأفكار ولابد بالفعل من أن يدرك الرجل والمرأة حجم ما يحمله الأخر للثانى من قراءة حتى يتعلم الطرفين من أخطائهما
أتفق تماما معك فى رأيك ولكن ليس كل الرجل وهذا ليس دفاعا عن الرجل فأنا مثلا أكتب اليك ولى عيوب باتأكيد اعمل على التخلص منها لكن دفاعى عن الرجل بسبب حالة الهم العام المحيط والمحبط
عندما تفتحى جهاز التلفزيون تجدين حوادث القتل والإحتلال والهم والغم محيط بنا
فينعكس ذلك سلبا على عقل وقلب الرجل
منهم من يستطيع التخلص من الإهانة العامة والقلق العام ويتعامل بشكل طبيعى
ومنهم من يصاب بالإحباط ويبحث عمن يلقى عليه التهمة وخاصتا المرأة
النقاش معك ممتع ولن ينتهى لأن المشاكل كثيرة والأعذار مفتوحة
لكن استمر الحوار سوف يخلق مع الوقت فهم واعى من الطرفين للأمراض المستعصية التى تسكن بنا
تحية لك لعظمة حوارك وشخصك وفكرك الراقى الذى يثرينى وبالتأكيد الكل مستفيد وانا أولهم
تحية إضافية لك منى ولأن النيل جعلنا أشقاء وتحية بكل احترام لكل أهل السودان
تقديرى واعجابى وانتظارى دائما لتواجدك المثمر والجميل
كل علم وانتى بكل خير

yara يقول...

السلام عليكم اخي خالد وكل عام وانت بخير واسرتك الكريمة ..
يبدو انني قدوصلت متاخرة هذه المرة ..
فاختي الحرة قد اوضحت نقطة وهي ان هذا الواقع هو ما صنعت ايدينا وفعلا ..
هذا ما اوصلنا اليه دكتاتورية الرجل وانانيتة الى هذا الحال فكثير من الاحوال نجدالكثير من الاحتياجات متوفرة لدى الرجل من قبل المرأة وهي تواصل لنيل احتياجاتها واذا بخثت عنها يلقون باللوم عليها الا يفكرون بالسبب الرئيسي الذي جعلها هكذا اليست هي انانية الرجل الذي قد تناسى احتياجات رفيقته والسعي وراء متطلباته .. فلو كانت لها الفرصة للتعبير عن احتياجاتها ومتطلباتها لما وجدناه تشكو من شيء ..ولكن الطفل هكذا يربى على أنه المسيطر على كل شيء فقط لانه رجل الغد والمرأة المغلوب على امرها دوما ..
اختي وصديقتي لمى اوضحت الكثير من الوقائع التي نعايشها مع الرجل فالرجل وهفواته مثل زبد البحر وتغفر له مهما كانت من قبلنا اما المرأة على أقل هفوة او خطأ غير مقصود حتى نجد أن القيامة قد قامت لها وقعدت وحسناتها قد مسحت ( تعبير مجازي ).. هذا حال مجتمعنا العربي بكل ما فيه من عيوب والحديث يطول فيه ,,
فالرجال يصنعون العظائم وهذه حقيقة ولكن النساء من يصنعن الرجال وهذه حقيقة ننساها دوما .. او تتناسوها يا معشر الرجال ..
دمت بود وتقدير وتوفيق من الرحمان ..

Khaled Ibrahim يقول...

المبدعة المتميزة والمتألقة يارا Yara

بالتأكيد كنت أنتظر هذا الحضور
من خلال التفاعل معكم بالتأكيد مدخلاتكم أفادتنى كثيرا وأثرت الحوار والجميل أننا كعرب تحاورنا دون غضب ودونما إحساس بالظلم أو القهر أو الإنتصار
رأيك قيم وبلا شك هناك قصور من الرجل مثل ما هناك من المرأة
نعم هناك عيوب خطيرة فى مجتمعاتنا حيث يغلب عليها الطابع الذكورى
لكن نريد أن نصل الى لحظة التأمل
كان وسيظل حضورك رائعا ومنتظرا منى مع التقدير والود والإعجاب والإحترام